1-     الجودة.
هي أسلوب منهجي يعتمد على العمل الجماعي ومشاركة العاملين في التحسين المستمر للعمليات المختلفة والاستخدام الأمثل للموارد المتاحة لكسب ثقة العميل.
2-   تحسين الجودة.
هي الطرق والمقاييس التي تستعين بها المؤسسة التعليمية بهدف تحقيق الكفاءة والفاعلية للأنشطة والعمليات، وتحسين الإنتاجية، ومستوى رضا العملاء والمؤسسة نفسها، ويستند تحسين الجودة على تقييم الأفراد العاملين ومنظماتهم وكتابة تقارير عن كل وحدة داخل المؤسسة.
3-   ضبط الجودة.    
    يعرف ضبط الجودة بأنه الأنشطة والأساليب التي تم استخدامها لتحقيق جودة المنتج والعمليات والخدمة التعليمية المقدمة للطالب، وتتضمن أنشطة موجهة ولكنها تهتم بالكشف عن الأسباب الكامنة وراء مشكلات الجودة ومن ثم إشباع حاجات العميل.
ويعرف ضبط الجودة بأنه العمليات والأنشطة والأساليب التي يتم استخدامها داخل المؤسسة لضمان التزامها بمعايير الجودة وتحقيق مستوى عال من التحسن المستمر في معدل الأداء.
4-   المراجعة الداخلية.
تقويم مدى تحقيق المؤسسة التعليمية متطلبات معايير الجودة والاعتماد من قبل فريق تقويم مشكل من المؤسسة ذاتها أو من جهة مشرفة عليها كالإدارة التعليمية والمديرية التعليمية، أو وزارة التربية والتعليم". أي أن المراجعة الداخلية هي عمليات ضبط الجودة الداخلية بما يؤهل المؤسسة التعليمية للتقدم للاعتماد.
5-   المراجعة الخارجية.
"تقويم مدى تحقيق المؤسسة التعليمية متطلبات معايير الجودة والاعتماد من قبل فريق تقويم مشكل من قبل جهة خارجية مستقلة كالهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد.
6-   التقييم الذاتي.
يقصد به قيام مجموعة(فريق عمل أو لجنة) من هيئة إدارة المدرسة ومعلميها وتعلميها وأولياء الأمور بتقويم أداءان مدرستهم بمختلف جوانب وعناصر المنظومة التعليمية.
أي أنه يقصد به مجموعة الخطوات الإجرائية التي يقوم بها أفراد المجتمع المدرسي لتقييم مؤسستهم بأنفسهم استنادا إلى معايير ضمان الجودة والاعتماد، وذلك من خلال جمع البيانات عن الأداء المدرسي في الوضع الحالي، ومقارنته بمعايير الجودة والاعتماد.
7-   الاعتماد.
يشير الاعتماد إلى العملية المنظمة التي تستخدم من أجل معرفة إلى أي مدى حققت المؤسسة الأهداف التعليمية المتفق عليها ومعنى ذلك أنه يؤكد على النتائج النهائية التي تتجسد لدى الطلاب، وبهذا يشير الاعتماد إلى مجموعة الإجراءات التي يتم عن طريقها إعطاء فكرة شاملة عن المؤسسة حيث يظهر من خلالها نقاط القوة والضعف التي توجد بها ، مما يترتب عليه إعطاء حكم حول كفاءة ومدى جودة هذه المؤسسة للقيام بالمسئولية المناطة بها.
8-   المجالات.
هي الجوانب الكبرى التي تتضمنها منظومة تعليمية معينة.
9-   المستويات المعيارية. ٍ
هي عبارات تشير إلى الحد الأدنى من الكفايات المطلوب تحقيقها لغرض معين، ويعتبر الحد الأدنى هو أقل الكفايات الواجب توافرها لدى الفرد/المؤسسة كي تلحق بالمستوى الأعلى، ولكي تؤدى وظيفتها في المجتمع.
وتحدد المستويات المعيارية مخرجات التعليم والتعلم المرغوبة، متمثلة فيما ينبغي أن يعرفه المتعلم ويقوم به من أداءات.
10-  المؤشرات.
هي عبارات تصف الإنجاز(الأداء) المتوقع من الفرد(معلم/متعلم/مؤسسة)، وتصف صياغتها بأنها أكثر تحديدا وأكثر إجرائية.
11- مقاييس التقدير/ مدرجات التقدير.
   هي قواعد لقياس وتقدير الأداء بالنسبة لكل مؤشر، وتتكون من أربعة مستويات (1،2،3،4) مع ملاحظة أن: 
التقديرات
الشواهد والأدلة
4
3
2
1
سجلات، قواعد، بيانات، محاضر، تقارير........
متميز
كفء
نام
مبتدئ
أعلى من المستوى المتوقع
المستوى المطلوب تحقيقه
يحتاج إلى تحسين
يحتاج إلى تحسين كبير
12- خريطة المنهج.
هي أداة هامة تعاون المعلمين والمؤسسة على تحديد ما يجب أن يحققوه فى نهاية فترة زمنية معينه(تحقيق نواتج التعلم المستهدفة) من خلال تنفيذ المنهج المدرسى بكل مكوناته.
وتتكون خريطة المنهج من:
نواتج التعلم – موضوعات المنهج- طرق التدريس – الأنشطة- أساليب التقويم

0 التعليقات:

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة

المتابعون

يتم التشغيل بواسطة Blogger.

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

الوقت كالسيف ان لم تقطعه قطعك